اخواني هذا التقرير المصور للتعريف على الحيونا الصحراوبة الموجودة في مناطقنا
أرنب الكاب
: هذه الأرانب البرية القوية ذات الآذان الطويلة تتواجد فى نويعات مُتعدّدة تنتشر فى أنحاءالوطن العربي. وقد تساعد آذان هذه الأرانب الكبيرة فى حدّة سمعها ، لكنها تلعب دورًا أيضًا فى تبديد الحرارة . وتعيش هذه الأرانب فى مجموعة مُتنوّعة من البيئات الطبيعية ، لكن يجب أن يتواجد بها كساء خضرى للطعام ، وتقع فريسة للعديد من الصيادين منها البومة بقرون .
الجربوع
: هذا الجربوع الليلى النشاط أعطى اسمًا إلى فرقة من الحيوانات يُطلق عليها فئران الصحراء ، وهى واسعة الانتشار لكنها مُتناثرة فى جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا . يتواجد فى العديد من البيئات الطبيعية ، وطعامه حشائش الصحراء الجافة والجذور والبذور . ويلد من 4 إلى 10 من الصغار وغالبًا ما يكون ذلك فى شهر مايو .
الكبش الأروى
: هذه الحيوانات قوية البنية شديدة التحمل ، حتى إنه يُمكنها أن تتحمّل الجفاف الشديد ، حيث تحصل على احتياجها من الرطوبة من النباتات . ولا تزال أعداد صغيرة من هذا الحيوان الوسيم المُعرّض للخطر بشدّة باقية فى الجلف الكبير
التيتل النوبى
: ذكر التيتل الوسيم " الملتحى " ، المُتوّج بقرون قويّة مُلتفة إلى الخلف ، هو بالفعل ملك الجبال . وهذه الحيوانات هى الأقارب البرية للماعز المُستأنسة ، وهى مُتأقلمة جيّدًا مع بيئتها الطبيعية الجبلية ، وللأسف فهى تحتاج إلى النزول للحصول على ماء للشرب يوميًّا ، وعند عيون الماء تكون عرضة للانزلاق على جوانب الجبل الشديدة الانحدار ، ولا تساعدها خفة حركتها فى تفادى ذلك .
الريم
: يتعرّض هذا الحيوان لخطر الصيد بكثرة ، وقد يتسبّب هذا فى تقليل أعداده بشكل خطر ، وهو مُتأقلم بشكل جيد على الصحراء الرملية ، وينشط خلال أجزاء اليوم الأكثر اعتدالاً وربما أثناء الليل ، وفى حرارة النهار يرقد فى ظل شجرة الأكاشيا ، أو قد ينبش حفرة فى الرمل كى ينتفع بالظل البسيط المُتاح .
الغزال المصرى
: كتب الشعراء العرب لقرون عن جمال وسمُوِّ هذه الحيوانات الرشيقة ، وهى بالفعل جميلة ، لكن على النقيض ، الغزلان أقل رقة مما تبدو عليه ، ويُمكنها البقاء على الأراضى الصحراوية شديدة القسوة ، حيث تستمد السوائل من النباتات التى تأكلها ، وتشرب كُلّما توفرت المياه . ومن المُحزن أنها فى خطر دائم بسبب الصيد غير القانونى .
الوبر
: حيوان صغير نباتى التغذية ، نهارى النشاط ، لأرجله الأمامية أربع أصابع قصار بأطراف على شكل خف ، بينما الخلفية لها ثلاث أصابع . والقواطع العلوية لهذا الحيوان الذى ينتسب إلى الفيل مُقوّسة وتشبه الأنياب . وتساعده شــُعَـيْراته الغليظة المُرتبطة بحاسة اللمس فى تفقُّد الصدوع الصخرية الضيّقة حيث يعيش . وهو الثديى الوحيد بمصر الذى يُمارس نشاط الحراسة لأفراد نوعه .
قط الرمال
: هى هرة صغيرة جميلة فروها ناعم كثيف . تغطى راحة يديها وأخمص قدميها قطع سميكة من الشعر الطويل المموّج الذى يُمكِّنها من التعامل مع المناطق ذات الرمال الناعمة بيسر . وقد تكون أذناها المختبئتين نوعًا من أنواع التكييف ، لتسمحا لها بأن تحفظ جسمها بقدر الإمكان أثناء مُطاردتها لفريستها من الثدييات صغيرة الحجم .
الفنك
: آكل لحوم ، ليلى النشاط ، ذو أذنين ضخمتين قد تساعدانه على تبديد الحرارة بالإضافة إلى تدعيم سمعه الحاد . يُغطى راحة يديه وأخمص قدميه شعر طويل ناعم يُمَكِّنه من الحركة بيسر على الرمال الناعمة ، ويتكَوَّن طعامه بشكل كبير من الحشرات والسحالى والقوارض . وهو من الحيوانات القليلة التى لا تحتاج إلى المياه إطلاقــًا
ثعلب روبل
: هو ثعلب صغير ذو أذنين كبيرتين وذيل شديد الكثافة ، وهو أكثر الثعالب انتشارًا فى مصر ، وينتشر فى الصحراء الغربية والواحات ، ويتضح أنه لا يخشى البشر بشكل كبير ، وقد يقترب من مواقع التخييم بحثــًا عن الطعام ، ورغم أنه فى الأغلب ليلى النشاط ، فإنه قد يُرى أثناء النهار .
الثعلب الأحــمر
أبو حصين : هو ثعلب واسع الانتشار ، تنتشر أفراده فى العديد من المناطق الجغرافية ، وهذا الثعلب الشديد القدرة على التأقلم يُمكن تمييزه عن جميع الأنواع الأخرى من خلال اللون الأبيض فى مؤخرة ذيله واللون الأسود خلف الأذن ، ويعتمد فى بقائه عادة على الطيور الصغيرة والزواحف والثدييات ، لكنه قد يبحث أيضــًا فى أكوام النفايات ، ويظهر أنه مولع بالفاكهة وتحديدًا البطيخ .
أبو ذيل الصغير
: هو خفاش صغير ذو ذيل نحيل يعيش فى الكهوف والخرائب والأنفاق فى مُستعمرات تصل إلى 200 فرد ، وعلى الأرجح يتغذى على الحشرات التى يصطادها فى الأصل ، وتــُكَوِّن هذه الخفافيش فى فصل الخريف ترسيبات دهنية حول منطقة البطن والظهر تـُساعدها على البقاء خلال شهور الشتاء عندما تندر فرائسها من الحشرات .
القنفذ طويل الأذن
: هذا الحيوان الليلى ليس بقنفذ صحراء حقيقى ، يُشاهد فى الصحراء الساحلية ، وقد يحفر فى بعض الأحيان حُفرة سطحية ، لكنه يتواجد فى مُعظم الأحيان فى المبانى والكهوف الصغيرة ، أو حُفَر حيوانات أخرى ، ويعتمد فى غذائه بشكل كبير على الحشرات والفقاريات الصغيرة . وتعانى القنافذ غالبًا الغزو المُستمر من القُراد والبراغيث .
الضب
: من الأنواع النهارية النشاط كبيرة الحجم ، يعيش على سطح الأرض فى السهول والوديان الحصوية ذات الرمال الخشنة ، وهو أحد أنواع الضب الثلاثة النباتية ، وتعيش تلك الحرابى فى حُفر ، وتميل إلى أن تبقى على مقربة من حُفرها ، حتى تتمكّن من التراجع إليها عند اقتراب الصيادين ، وفى الصباح تحصل على الدفء من الشمس .
ضب سيناء مزوق
: نظرًا إلى ألوانه المُبهرة والجذابة أصبح هذا ( الضب ) الصغير ذو الذيل المُغطى بالأشواك ذا شعبية كبيرة كحيوان أليف على مُستوى العالم ، وساعد على ذلك أيضًا كونه نباتيًّا ، حيث جعل هذا منه كائنــًا من السهل إطعامه والحفاظ عليه ، ويُمكن أن نجده فى قلب الوديان المُغطاة بالكساء الخضرى ، لكن قد يتسلّق المُنحدرات الصخرية لتلافى الخطر أو للغذاء . وهو مُعرّض لخطر الانقراض بسبب الجمع للاتجار
أورل صحراوى
: هذه ( السحلية ) الضخمة شائعة ، وهى نهارية النشاط ، تقطن الصحراء والمناطق ذات الأشجار القصيرة . وهى من آكلات اللحوم الضارية ، ومن الواضح أنها تتغذى على السحالى الأخرى والثعابين والقوارض ، و الـــ monitors هى السحالى الوحيدة التى لديها ألسنة مُتفرّعة مثل ألسنة الثعابين ، وهى قادرة على سحب ألسنتها إلى غمد فى مؤخرة اللسان .
هرسين
: هو ثعبان طويل نحيل يصل إلى 150 سم ، يتواجد فى الصحراء ، فى الأماكن القليلة الخضرة غالبًا ، ويتضح أن هذا الثعبان قد وجد تقريبًا فى جميع المواطن ، وغذاؤه الأساسى الطيور الصغيرة ، ينشط أثناء اليوم والمساء وأيضًا فى ساعات الليل المُتأخرة .
الكوبرا المصــريـه
: ثعبان كبير الحجم عدائى ، وهى بالأحرى قاتمة اللون ، تهاجم إذا ما حوصرت ، ويؤثر سُم هذا الثعبان على الجهاز العصبى ، ينتج سُمّه بوفرة ويرسله من خلال الأنياب ذات القنوات . والوقفة المُستقيمة مع وضع الرأس يُميّزان الكوبرا فى حالة غضبها ، واعتمادها على الثدييات فى غذائها يجعل منها أداة فعّالة للسيطرة على القوارض .
الأفعى المقرنة
: قد يكون اسم هذه الأفعى واسعة الانتشار خادعًا ، حيث إنه ليست كل الأفراد لها قرون ، بل فى الواقع يخرج الأفراد المُقرنة عديمة القرن غالبًا من ( الحضنة ) ذاتها ، وتختبئ هذه الأفعى فى الرمال حيث لا تظهر منها غير أعينها فى انتظار فريستها ، ويُصيب سُم هذه الأفعى الدم ، ويمنع تجلُّط دم الفريسة .
أفعى الرمال
: يقتصر عيش هذه الأفعى على الأماكن الرملية ، ومن السهل الخلط بينها وبين " الأفعى المُقرنة " عديمة القرن رغم اختلاف بيئاتهما ، وتعتمد فى غذائها على السحالى والقوارض ، وفى بعض الأحيان الطيور الصغيرة ، وتتميّز هذه الأفعى بالرأس العريضة التقليدية والحركة الجانبية " المُلتوية " والتى تعد علامة مُميّزة لعائلة الأفاعى ساكنة الرمال .
حية مقرنة كاذبة
: هذه الأفعى شديدة الخطورة ، وقد تتواجد بالوديان الصخرية المزروعة ، تتسلّق الأشجار فى بعض الأحيان ، ويرجع أكبر عدد من لدغات الحيات المُميتة إلى الأفاعى من الجنس Echis أكثر من أى نوع آخر فى العالم
حية غريبة حمراء
: هذه الأفعى البدينة قد تفرق عن الأفعى المقرنة ببنيتها الأضخم والدرنات البارزة فوق العين ، وهذه الدرنات أقصر وأعرض من قرون الأفعى المقرنة ، إلى جانب أن ألوانها أقل وضوحًا .
الحبارى
هي من الطيورالكبيرة
.
وتتكاثر في جزر الكناري ، وشمال افريقيا وايران.
.
.
.
وقد تتكاثر الحبارى في الصحراء وغيرها من المناطق الرملية القاحلة جدا .
وهي من الطيور الفضله لدى الصيادين
ويتم اصطياها اثناء هجرتها
قطا متوّج
: يقوم قطا متوّج برحلات يومية تصل إلى مسافة 60 كم ذهابًا وإيابًا للحصول على المياه ، ويقوم أثناء رعايته للصغار بغمس ريش الجزء الصدرى منه فى المياه ليعود إلى العش ليسقى صغاره من المياه المُحملة على ريشه . وهو طائر نباتى ، ويقوم كلا الوالدين بحضانة بيضهما الذى يصل من 2 إلى 3 بيضات .
قطا نوبى
: هو قطا قصير الذيل شديد التميّز . ومثل الأنواع الأخرى يقوم فى الأغلب برحلات طويلة فى الصباح والمساء ليشرب من أقرب مصدر للمياه . ويتغذى على النباتات ، ويتواجد فى الصحارى الصخرية ، وعُشه عبارة عن نبش فى الأرض ، حيث يقوم كلا الوالدين بحضانة بيضهما الذى يصل عدده من 2 إلى 3 بيضات .
حمام جبلى (الزرقي)
: هو بمثابة سلف للحمام المُستأنس ، وغالبًا ما يُشاهَد فى أسراب فوق الجروف الساحلية والأراضى والنجود الصخرية . يُميّز هذا الطائر الطوق مُتدرّج الألوان بين الأرجوانى والأخضر ، ولا يُبنى أعشاشه بإتقان ، بل يُبنى أعشاشه واهية من العصيان فوق الصخور أو الأشجار ، وغالبًا ما تسقط بيضة أو اثنتان من خلاله .. يقوم كلا الوالدين بالعناية بالصغار .
سمان
: أصغر الطيور ( التى يُمارس فيها رياضة الصيد ) والطير المُهاجر الوحيد . وتبنى السمان أعشاشها على الأرض ، وغالبًا ما تجدها تتسلّل وسط الكساء الخضرى . وإذا ما طار يعلو مُصدِرًا طنينــًا عاليًا . ونظرًا لبدانة بنيته فهو يعتمد على الرياح لتساعده على الهجرة حتى يصل مُنهكًا .
حجل الصخر :p
: يقطن هذا الطائر المُنحدرات الصخرية والتلال ، ويتركّز توزيعه حول البحر الأحمر ( على مستوى العالم ) . تختفى الأم وفراخها عندما تكون بمأمن داخل موطنها الصخرى حيث يكون العش على الأرض أسفل صخرة أو شجيرة مُتدلية . ويختلف الذكور عن الإناث فى الألوان ، حيث يكون الذكور أزهى فى الألوان من الإناث .
كروان سنغالى
: يُشيع هذا الطائر الضخم فى المُدن ، حيث يبنى أعشاشه على الأسطح ، وكثيرًا ما يُسمع نداؤه ليلاً ولكن قلما يُرَى ويتواجد ايضا في الصحراء . ونادرًا ما يتواجد هذا الطائر بعيدًا عن المياه ، ويبنى أعشاشه فى بعض الأحيان على الضفاف الرملية للأنهار . تعتبر هذه الطيور آكلة للحوم ، يُشارك الأبوان فى حضانة البيض وتربية الصغار .
يمام مطوّق
: يُمكن التعرّف على هذا الطائر من خلال اللون الأسود الذى يُشبه نصف الطوق ، وهو طائر استعمارى قدم إلى الشرق الأوسط حديثــًا ، حيث تمّت مُشاهدته للمرة الأولى فى مُنتصف القرن العشرين . يتردّد على المدن والقــُرى والأراضى الزراعية أو أينما وجدت الحبوب ، وكمثل باقى أفراد عائلته يبنى عُشــًّا واهيًا .
بومة بقرون
: هى أكبر بومة حجمًا، ليلية النشاط مُثيرة للإعجاب ، يُمكن رؤيتها تجثم فى الأغلب بالقرب من جذع شجرة أو تجويف بأحد الصخور . يُساعدها طيرانها الهادئ وسمعها الحاد ورؤيتها المُعظّمة على الصيد ، وتقوم الإناث بحضانة البيض الذى يصل من 1 إلى 7 بيضات .
أم قويق
: بومة صغيرة الحجم ، وبعكس البوم الآخر تــَرى هذه البومة فى الأغلب أثناء النهار ، وقد تشاهد جاثمة على صخرة ناتئة أو على شجرة أو تحوم لالتقاط الحشرات فجرًا . تتمكّن هذه البومة الصغيرة أن تدير رأسها من جانب إلى الآخر 180 درجة ، ومن هنا يأتى الاعتقاد الخاطئ أنها قادرة على أن تدير رأسها دورة كاملة
الجراد
: تنتشر وتتنوّع فى مصر ، ومُعظم الأنواع مُزوَّدة بأعضاء صوتية وسمعية لإصدار وسماع الأصوات ، وأجنحتها الأمامية سميكة لحمايتها ، ويُمكنها القفز فى مُختلف الأماكن بمُساعدة أرجلها الخلفية القويّة .
الجراد الصحراوى الأسود
: تعلن ألوانها المُبهرة عن شدّة سُمِّيَتها ، وتأتى سُمِّيتها من طبيعة غذائها ، حيث تتغذى على الصقلان وهو نبات من عائلة (Asclepiadaceae) الذى يحتوى على كميات كبيرة من مُركّب cardiac glycosides الذى يؤثر على القلب .
فرس النبى
: يعُد من أجمل أعضاء إحدى المجموعات الحشرية البدائية نسبيًّا ، ورغم مظهره الهادئ ، فإنه كائن مُفترس ، فحين تقترب منه حشرة أصغر حجمًا ، نجده يهجم بسرعة ويحبس فريسته بين أرجله الأمامية الشائكة ، وقد يُشكّل التزاوج خطرًا على الذكر إذا لم تتمكّن الأنثى من التعارف عليه فى الوقت المُناسب ، فقد تأكله الأنثى بدءًا من الرأس حتى فى أثناء الجماع .
منقووول
وياالتني مانقلته ذبحني
لاكن لجل عيوون منتدى ام عاذر كل شيء يهوون